The Single Best Strategy To Use For اضطرابات التعلم عند الأطفال
The Single Best Strategy To Use For اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
عدم لفظ أو تغيير صوت الحرف الأول من الكلمات أو الحرف الأخير، وذلك غالبًا عند نطق الحروف الساكنة.
وتؤثر اضطرابات التعلُّم الشائعة على قدرة الطفل على ما يلي:
تكرار المهمة التعليمية حتى يستطيع التلميذ التمكن من المهمة التعليمية.
يتضمَّن القسمُ التالي استِعراضاً وجيزاً للحالات الأكثر شيوعاً من اضطرابات التَّعَلُّم المتعلِّقة بالقراءة والكتابة. اضطراباتُ التَّعَلُّم ذات الصلة باللغة هي مشكلاتٌ في الكلام أو الإصغاء أو القراءة أو التهجِئة أو الكتابة. يُتَوقَّع أن يكتَسِبَ الطفلُ مهاراتٍ لغويةً معيَّنة في كلِّ مرحلة من مراحل تَطوُّرِه.
ومن سمات الذاكرة السمعية لدى التلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم صعوبة تذكر ما قد سمعه التلميذ من أرقام أو كلام أو تعليمات أو شرح ونحوه. أما مشكلة الذاكرة البصرية فتظهر على شكل صعوبة في تذكر ما شاهده التلميذ كطريقة الحل أو كتابة الكلمات أو غيرها من متطلبات الدراسة، بينما تظهر صعوبات التعلم المرتبطة بالذاكرة الحسية – الحركية في عدم قدرة التلميذ على تذكر ما لمسه أو ما قامت به يده من حركة كتأثيرها على الخط.
من أكثر أنواع اضطرابات التعلم شيوعًا اضطراب يُطلق عليه عُسر القراءة.
من المهم الإشارة إلى أن الغالبية العظمى من الأطفال المصابين باضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط يصبحون مبدعين ومنتجين في سن البلوغ، ويمكن للأشخاص الذين يعانون من الاضطراب التكيف بشكل أفضل مع بيئة العمل مقارنة مع بيئة المدرسة.
غالبًا ما لا يتمكن الأطفال الذين يعانون من اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط من التخلص من قلة الانتباه، على الرغم من أن الأطفال الذين يعانون من نور الإمارات فرط النشاط يميلون إلى أن يصبحوا أقل اندفاعًا بعض الشيء مع التقدم في العمر.
قد يصدر من بعض الأطفال تصرفات معيّنة لصرف الانتباه عن الصعوبات التي يواجهونها في الدراسة.
اكتب بطاقات متعددة يحوي كل منها أرقاماً تتشابه في الكتابة واطلب من التلاميذ قراءتها وإعادة كتابتها.
علِّم التلاميذ جداول الضرب بشكل متكرر لتعزيز مهارات الضرب.
حتى عند إتقان مهارات القراءة الأساسية، قد يواجه الأطفال صعوبة في المهارات التالية:
شعور الطفل بالإحباط واليأس من محاولات التواصل مع الآخرين.
التأخر الدراسي العادي هو تأخر مؤقت في تحقيق الأداء الدراسي المتوقع لدى الطالب في مرحلة معينة من التعليم، هذا التأخير يكون ناتجاً عن عوامل مؤقتة مثل ضغط دراسي أو تغيير في البيئة التعليمية، غالباً ما يمكن تحسين التأخر الدراسي العادي من خلال تقديم الدعم والتوجيه للطلاب دون الحاجة إلى تشخيص مرضي.